شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» كشفاً مؤلماً لعواقب استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل غير مسؤول.
انتهت القصة بتورط الشخصية الرئيسية شيماء في قضية اتجار بالبشر بسبب رغبتها في الشهرة.
تورط شيماء في قضية اتجار بالبشر:
في بداية الحلقة، وجهت لشيماء تهمة الاتجار بالبشر والترويج لأفعال منافية للآداب العامة، مما أدى إلى تورطها في مشكلة قانونية خطيرة.
تورط الزوج وتعرض شيماء للتهديد:
تبين أن زوج شيماء هو الذي أقنعها بالانضمام إلى تطبيق غامض يستهدف الشباب بعلاقات غير شرعية مقابل مكاسب مالية.
كما تعرضت شيماء للتهديد والاستغلال من قبل زوجها.
مرافعة الدفاع وحكم المحكمة:
شهدت الحلقة مرافعة مؤثرة من المحامية تدافع عن شيماء، وحكمت المحكمة بحبسها لمدة سنة مع الشغل والنفاذ وتغريمها
بالإضافة إلى حبس زوجها الهارب غيابياً.
رسالة مؤثرة حول تغيّر قيم المجتمع:
تضمنت الحلقة مرافعة من والد شيماء يناشد بمحاكمة الظروف والتغييرات في قيم المجتمع التي أدت إلى وقوع ابنته في هذه الفخاخ.
ختام مؤثر:
انتهت القصة بخطاب من شيماء تدافع فيه عن نفسها، مؤكده على أنها لم تكن تسعى للشهرة بل كانت ضحية لظروف قاسية.
توجيهات للمجتمع:
تحمل الحلقة رسالة قوية حول أهمية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل مسؤول۔
وتحذير من الفخاخ التي قد تنتج عن الاستخدام غير الحكيم لهذه الوسائل.
