حسمت الفنانة المصرية سماح أنور الجدل المستمر حول زواجها المزعوم من الفنان الراحل سمير صبري، مؤكدة أن الأخبار المتداولة عن علاقة “سرية” بينها وبين الراحل عارية تمامًا عن الصحة.
جاء ذلك في تصريحاتها لبرنامج “ورقة بيضا” الذي تقدمه الإعلامية يمنى بدراوي، حيث أوضحت أن سبب انتشار هذه الأقاويل يعود إلى قربها الكبير من سمير صبري، الذي كان صديقًا مقربًا من والدها، السيناريست أنور عبد الله، واستمر في دعمها حتى بعد وفاته.
وأضافت سماح أنور أن قضاء أوقات طويلة معه جعل بعض الناس يظنون بوجود ارتباط غير معلن بينهما، لكنها شددت على أن علاقتها به كانت أشبه بعلاقة أخوية، وليست حبًا عاطفيًا، وقالت: “كنت أحبه بقوة، وأثق به، وألجأ إليه، ولكن كأخ أكبر وليس حباً رومانسيًا”.
كما أوضحت أن امتناعها عن الدخول في أي علاقة عاطفية خلال السنوات الماضية نابع من قرار شخصي، مؤكدة أنها لا تؤمن بفكرة أن لكل سن حلاوته، وانتقدت استغلال المجتمع لفكرة العمر للضغط على النساء للانشغال بالجماليات مثل البوتوكس والفيلر.
الخلاصة:
- زواج سماح أنور من سمير صبري مجرد شائعة لا أساس لها.
- علاقتها بالراحل كانت علاقة دعم وصداقة قوية، أشبه بالعلاقة الأخوية.
- الفنانة تؤكد رفضها الدخول في أي علاقة عاطفية مستقبلية، وتنتقد استغلال العمر كمقياس للضغط على النساء.
