نشر البيت الأبيض بيانا يفصل فيه الخطة المطروحة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الصراع في غزة، وتشمل 21 نقطة أهمها:
- إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين في غضون 72 ساعة من قبول إسرائيل للاتفاق، الأحياء منهم والأموات.
- بمجرد إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، تفرج إسرائيل عن 250 سجينًا فلسطينيا محكومًا عليهم بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى 1700 من سكان غزة الذين اعتُقلوا بعد 7 أكتوبر 2023. ومقابل كل رفات لرهينة إسرائيلي، ستفرج إسرائيل عن رفات 15 غزيًا.
- تحكم غزة لجنة فلسطينية تكنوقراطية مؤقتة تابعة لـ”مجلس سلام” دولي جديد برئاسة ترامب نفسه، وعضوية رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير.
- بمجرد قبول هذه الاتفاقية، تُرسل المساعدات كاملةً إلى قطاع غزة فورًا. وتكون كميات المساعدات متوافقةً بحد أدنى مع ما ورد في اتفاقية 19 يناير 2025 بشأن المساعدات الإنسانية
- تدخل المساعدات وتوزع في قطاع غزة دون تدخل من الطرفين، عبر الأمم المتحدة ووكالاتها، والهلال الأحمر، بالإضافة إلى مؤسسات دولية أخرى غير مرتبطة بأيٍّ من الطرفين. وسيخضع فتح معبر رفح في كلا الاتجاهين لنفس الآلية المطبقة في اتفاقية 19 يناير 2025.
- إنهاء الحرب فور قبول الطرفين. وستنسحب القوات الإسرائيلية إلى الحدود المتفق عليها، وتعلق جميع العمليات العسكرية، بما في ذلك القصف الجوي والمدفعي، ويتوقف القتال حتى تتحقق شروط الانسحاب الكامل على مراحل.
- وعد لأعضاء حماس “ممن يلتزمون بالتعايش السلمي ونزع السلاح” بالحصول على عفو وتوفير ممر آمن لمن يرغبون في مغادرة غزة .
- تعمل قوات الأمن الداخلي على تدريب قوات الشرطة الفلسطينية المُعتمدة في غزة، وتتشاور مع الأردن ومصر للمساعدة في تأمين المناطق الحدودية.
- لا تحتل إسرائيل غزة أو تضمها. وتنسحب قوات الجيش الإسرائيلي بناءً على معايير ومعالم وجداول زمنية مرتبطة بنزع السلاح يتم الاتفاق عليها بين الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن الداخلي والجهات الضامنة والولايات المتحدة.
