فن

هدى المفتي وأسماء أبو اليزيد تهنئان هنا الزاهد بعد نجاح «إقامة جبرية»

بعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل “إقامة جبرية”، تلقّت الفنانة هنا الزاهد العديد من التهاني من زملائها في الوسط الفني، الذين أشادوا بأدائها المميز في العمل. وكان من بين المهنئين الفنانتان هدى المفتي وأسماء أبو اليزيد، اللتان عبّرتا عن إعجابهما بالمسلسل وتمنّياتهما بموسم ثانٍ.

هدى المفتي: “مبروك يا هنونا.. مستنية سيزون 2 على نار”

نشرت الفنانة هدى المفتي رسالة تهنئة لهنا الزاهد عبر حسابها الرسمي على “إنستجرام”، حيث كتبت: “مبروك يا هنونا، ومستنية سيزون ٢ على نار”، في إشارة إلى رغبتها في رؤية جزء ثانٍ من المسلسل الذي حقق نجاحًا كبيرًا.

أسماء أبو اليزيد: “حلو أوي بجد”

بدورها، عبّرت الفنانة أسماء أبو اليزيد عن إعجابها بأداء هنا الزاهد في المسلسل، وكتبت على “إنستجرام”: “مبروك يا هنا أو يا سلمى.. حلو أوي بجد”، في إشارة إلى شخصية هنا الزاهد في المسلسل، والتي تحمل اسم “سلمى”.

قصة “إقامة جبرية” وأجواؤه المشوقة

يدور مسلسل “إقامة جبرية” في إطار من التشويق والإثارة، حيث يجتمع عدد من الشخصيات في مكان واحد تحت ظروف غامضة، مما يؤدي إلى تصاعد التوترات، وكشف أسرار غير متوقعة، ووقوع مواجهات حادة بين الشخصيات، وسط محاولات للهروب من المأزق الذي وجدوا أنفسهم فيه.

 أبطال المسلسل ونجاحه الجماهيري

شارك في بطولة “إقامة جبرية” مجموعة من النجوم، على رأسهم هنا الزاهد، صابرين، محمد الشرنوبي، محمود البزاوي، ثراء جبيل، جلا هشام، محمد دسوقي، حازم إيهاب، وعايدة رياض، فيما ظهر الفنان أحمد حاتم كضيف شرف. المسلسل من تأليف أحمد عادل وإخراج أحمد سمير فراج.

الجمهور يترقب جزءًا ثانيًا بعد النجاح الكبير

حظي المسلسل بإشادة واسعة من الجمهور والنقاد، حيث تفاعل المشاهدون مع أحداثه المشوّقة، وأعرب الكثيرون عن رغبتهم في مشاهدة جزء ثانٍ من العمل. ومع رسائل التهنئة التي تلقّتها هنا الزاهد من زملائها، ازدادت التوقعات بإمكانية إنتاج موسم جديد، خاصةً بعد نهاية الموسم الأول بطريقة تترك الباب مفتوحًا للمزيد من الأحداث.

ختام مميز لمسيرة ناجحة

يعتبر “إقامة جبرية” من أبرز الأعمال الدرامية التي عُرضت مؤخرًا، حيث استطاع أن يجذب الجمهور بأحداثه المشوّقة وأداء أبطاله القوي.

ومع التفاعل الكبير الذي حظي به العمل على مواقع التواصل الاجتماعي، يبقى السؤال: هل سيعلن صُنّاع المسلسل عن جزء ثانٍ قريبًا؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى