فن

عودة أحمد السعدني ومايان السيد إلى الشاشة بفيلم «ولنا في الخيال حب»

يستعد الفنان أحمد السعدني للعودة إلى الشاشة الفضية بعد غياب طويل، من خلال فيلمه الجديد “ولنا في الخيال حب”، الذي يجمعه بالفنانة الشابة مايان السيد.

الفيلم يعد عودة للأفلام الرومانسية الدرامية التي تركز على العلاقات الاجتماعية، وهو من إخراج سارة زريق، في أول تجربة لها بفيلم سينمائي طويل.

قصة الفيلم

تدور أحداث الفيلم حول أستاذ جامعي انطوائي يعيش بعيداً عن العلاقات الاجتماعية، لكنه يجد نفسه يقع في حب طالبة جامعية تصغره بعدة سنوات. ورغم حبه الشديد لها، يواجه عقبات كبيرة، خاصة الفارق العمري الذي يهدد مستقبل علاقتهما. وتتناول الأحداث كيفية مواجهتهما لتحديات الحب والفروقات الاجتماعية التي تقف في طريقهما.

أبطال الفيلم

يجمع “ولنا في الخيال حب” كوكبة من النجوم، يتصدرهم أحمد السعدني ومايان السيد في الأدوار الرئيسية، إلى جانب عمر زريق، فريدة رجب، وعفاف مصطفى. الفيلم يشهد تعاوناً فنياً جديداً بين هؤلاء النجوم في إطار درامي يجمع بين الرومانسية والعمق الاجتماعي.

إخراج وتجربة جديدة

يعد الفيلم تجربة جديدة ومميزة للمخرجة سارة زريق، التي تخوض أولى تجاربها السينمائية في مجال الأفلام الطويلة. ومن المتوقع أن يقدّم الفيلم رؤية فنية مميزة تجمع بين البساطة في السرد والجاذبية البصرية.

ماذا يميز الفيلم؟

الفيلم يحمل طابعاً رومانسياً اجتماعياً، ويتناول قضايا الحب والفوارق الاجتماعية بين الأجيال. وبالإضافة إلى التمثيل القوي، يقدم الفيلم سيناريو يمزج بين المشاعر العميقة والتحديات الواقعية التي تواجه العلاقات العاطفية، مما يجعله عملاً مشوقاً للجمهور.

ينتظر عشاق السينما المصرية بشغف موعد عرض “ولنا في الخيال حب”، خاصة مع مشاركة نجوم محبوبين مثل أحمد السعدني ومايان السيد، وعودة السعدني إلى الشاشة الكبيرة بعد غياب ملحوظ.

Mariam Hassan

مريم حسن كاتبة وصحفية متخصصة في الشأن الهندي ـ الباكستاني و جنوب شرق آسيا خبرة سنتين في مجال العمل الصحفي والإعلامي. أماكن العمل : داي نيوز الإخباري. أعمل على ترجمة وتحرير الأخبار والتقارير الصحفية المتنوعة. تحليل و دراسة التحولات السياسية والتهديدات الأمنية في آسيا وانعكاساتها على الأمن القومي المصري والعربي. متابعة التطورات الاقتصادية والتكنولوجية، وتحليل سياسات القوى الإقليمية وأنماط التحالفات بين جنوب آسيا والشرق الأوسط.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى