مقاومة الأنسولين عامل خطر للسكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية، وتتضمن العوامل المرتبطة به الوزن الزائد والتاريخ العائلي للسكري.
يتطلب علاج مقاومة الأنسولين تغييرات في نمط الحياة والتغذية، بالإضافة إلى الأدوية في بعض الحالات.
مقاومة الأنسولين:
هي حالة يقل فيها استجابة الجسم لهرمون الأنسولين الذي يلعب دوراً رئيسياً في تنظيم مستويات السكر في الدم.
يمكن أن تتطور إلى السكري من النوع الثاني إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.
أعراض مقاومة الأنسولين:
– زيادة الوزن، خاصة في منطقة البطن.
– الشعور بالجوع المفرط.
– التعب والإرهاق.
– زيادة العطش والتبول بشكل مفرط.
– تغيرات في الشهية ونمط النوم.
أسباب مقاومة الأنسولين :
– الوزن الزائد والسمنة.
– قلة النشاط البدني.
– التغذية غير الصحية.
– العوامل الوراثية.
– التوتر والقلق المستمر.
طرق علاج مقاومة الأنسولين:
– اختبار السكر التراكمي (A1C).
– اختبار السكر في الدم الصائم.
– اختبار تحمل الجلوكوز.
– قياس مستوى الأنسولين.
– التغذية الصحية وممارسة التمارين الرياضية.
– خسارة الوزن.
– العلاج الدوائي.
– علاج الأمراض المرتبطة بالمقاومة للأنسولين.
من المهم مراجعة الطبيب لتقييم الحالة ووضع خطة علاجية، مع الحرص على ممارسة الرياضة بانتظام واتباع نظام غذائي صحي للوقاية من مقاومة الأنسولين والحفاظ على صحة الجسم.
